القائمة الرئيسية

الصفحات

قصة داود مع طالوت وجالوت معركة الإيمان ضد الطغيان

من الاوقات الصعيبه اللي دازت على بني اسرائيل كانوا كيعيشو تحت حكم ملك ضعيف كانوا ديما محاصرين بين طرف جيش قوي وقاسي الشعب كان يعيش في حاله القهر والخوف وهدشي خلاهم يدخلوا في معركه كبيره ما عادو شريس اسم دياله جالوت اللي كان عنده جيش عظيم ضخم وقوي لكن وسط الظرف الصعيبه ار واحد الشاب من بني اسرائيل الشب كان كيبان عادي ما عندو شي خبره في الحروب لكن كان عنده ايمان قوي بالله عز وجل وشجاعه غير عاديه هذا الشاب بسبب بني اسرائيل غادي تبدل من ضعف لقوه مع بني اسرائيل غادي تبدل حياه جديده بلا بزاف ديال المقدمات القصه ديال اليوم جميله غادي

                                                                                     


  نتكلموا على النبي داوود عليه [موسيقى] السلام اليوم غادي نتكلموا على قصه نبي عظيم نبي داوود عليه السلام اللي كانت عنده واحد المسيره استثنائيه من البدايه دياله حتى ولنا نبي ملك عظيم لكن باش نفهموا القصه ديالو مزيان خصنا نرجعوا للاو شويه ونبداو القصه ديال طالوت وجالوت اللي كانت هي البدايه اللي غادي يتغير فيها المجر ديال القصه والاحداث وكيفاش غادي يبان داوود عليه السلام في وقت من الاوقات ديال بني اسرائيل كانوا فاقدين الامل م تشتين كانوا كيعانيو من الظلم ديال الاهداء هنا نبي الله شمويل عليه السلام  

يواجهوا الظلم ويبدلوا حياتهم هنا وقف النبي شمويل عليه السلام قدام بني اسرائيل وقال لهم كاملين بكل حماس دابا غادي نبداو مرحله جديده سنوات ديال الدل وال المهنات اليوم سالت اليوم وصلت النهايه ديالها احنا ماشي قوم اللي يقدر يرضى يعيش تحت الظلم خصنا نوضو ونواجه ونقتل باش نرجعوا لكرامه ديالنا لكن بني اسرائيل ديما مكسين وكي خافوا من الحرب قالوا لي لا لاالا حنا ماقدروش على الحرب شوفنا شي طريقه اخرى واش انت عارف شنو كتقول وهذا الحرب مع من اصلا وطبعا بقى كيتكلم معهم و قناعهم لكن  

ديما عندين الا بغيتين نقلو خاص يكون عندنا ملك يقودنا حنا ما نعرفوش نتحرك بوحد هنا انا قال لهم نبي شمول عليه السلام مرحبا كين الحل طالوت وي غادي يكون ملك ديالكم هنا تفاجؤوا قالوا له طالوت حنا قلنا لك ملك شي ملك فقير حنا باغيين شي واحد عنده ماله قوه و نكونوا تحت الرايه دياله مخصناش ملك فقر ما يقدرش حتى على راسه هنا جاوبهم شاميل عليه السلام بكل يقين ماشي انا اللي كن اختار الله عز وجل هو اللي كي اختار وطالوت و عنده قوه والعلم اللي غادي يعاونكم في هذ الحرب ومن المعجزات اللي كانت بانت منلي اختار الله سبحانه وتعالى طالوت ملك هو ان تابوت

 المقدس ديال بني اسرائيل رجع من بعد ما كان ضايح وهذا الشي زاد في الايمان ديالهم بان الله سبحانه وتعالى معهم وطبعا قصه ديال التابوت ان شاء الله غادي نتكلموا عليها هنا طالوط رجع مالك بدا كيح فز الجيش وبدا كيقول لهم شوف ماخ خفوش النصر غادي يجينا من عند الله باذن الله النصر ديالنا حنا اللي باغيين نوجع الظلم ونرجع الحق ديالنا احنا ما باغش نتغ و نتجبر هنا بني اسرائيل بداو يتجمعوا تحت الراي ديال طالوت الملك اللي غادي يديهم للنصر ضد العدو ماشي اي عدو عدو عملاق العدو الاسم دياله جالوت جالوت كان رجل طاغي وظالم وكافر تجمعوا فيه كاملين كان كيحاول يمنع

 الناس بجميع الطرق باش ما يعطيهم الحق ديالهم المهم حنعرف ان بني اسرائيل كيوجدو راسهم باش يتحروا معه وكيو جدوا جيش عظيم وكبير فيه 80 الف محارب الملك ديالهم هو طالوت ومعهم النبي شمول عليه السلام هنا ب كيوجد في الجيش وفعلا الجيش خرج في الطريق دياله ماشي اي طريق طريق شاقه وطويله غاديين في الطريق ديال فلسطين وهما غاديين وصل قدام واحد النهر جاي بين الاردن وفلسطين هذا النهر ضروري انهم يدوزو منه باش يواجهوا العدو ولكن هنا الحكمه ديال طالوت قرر انه يختبرهم باش يميت صالح وطالح هنا طالت وقف قدام الجيش وقال لهم الله عز وجل باغي يختبر هذا النار انا

 عارف طرق طويله والصد وماشي سهله ولكن هذه اللحظه ديال الصبر والطاعه باش ماطولش عليكم هذا النار ممنوع تشربوا منه الا غير شربه وحده هي تشرب بيدك فقط واللي شرب اكثر ماغاديش يكمل معنا تصور معايا ناش عطشانه وكلشي فرحان لانه شاف الماء ودابا كيقول لهم ممنوع كيف ما قال الله عز وجل فلما فصل طالوت بالجنود قال ان الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس مني ومن لم يطعمه فانه مني الا من اغترف غرفه بيده فشربوا منه الا قليلا منهم هذا النهار امتحام بسيط لهم ولكن بني اسرائيل اذا كان الطريق اليمين وما يخسر الشمال ديما مكسين العطش اللي كي حسوا به نساهم الامر ديال

  الله عز وجل وشربوا بكل سهوله والمصيبه الكبيره ان الاغلبيه شربوا اكثر من لازم وبلا ما يفكروا في الطلم ديال طالوت ولا في العواقب ديال العصيان اخر حاجه يسمعوها هي الهضه تخيل معايا الجيش كان فيكثر من 80 الف جندي رجع فيه غير 4000 جندي صامت اغلبيه ما نجحش في الاختبار انا قل ق لهم طالوت شربته كملتو يلا صافي رجعوا فحالكم ماغاديش تقتلوا معنا هنا قالوا له شكون غادي يتقاتل معك احنا شربنا غير باش نقوا يعني هذ هي بتلك ماشي شي حاجه اي احنا ما ن شربوش لكن احنا شربنا غير باش نقوا طبعا احنا ماشي نتحار معك دوز لنا يعني حالي ماشي الله سبحانه وتعالى هو اللي امرهم ما

 يشربو انا جاوبهم هو معصب انت ماك تسمعوش الهضه غير على الماء مصبرتوش وما سمعتوش ودابا غادي تسمعوا الهض دي في الحرب احنا ما عندنا ما ندير بكم رجعوا القوه الحقيقيه ماشي غير في الجسم في الايمان الطاعه لي ماكيسم معش الكلام وماكيتات بار ما عندو شي بلاصه معان وهدشي كيبين انكم غادي تضعفوا في القتال رجعوا فحالكم تخيل معايا اكثر من 75 الف جندي رجعوا فحالهم انا رجع طالوط مع جنود قلال اللي سمعوا الكلام هنا جاوزوا النهار وغاد مباشره باش يتحروا مع جالوت اللي في الاصل كان عارف ان طالوت وشمويل عليه السلام جايين باش يتحروا معه وهنا قربت اللحظه اللي غادي

  يجمعوا فيها الجيوش وصلوا عند بعضهم وهنا الجيش ديال طالوط تصدم وقال قالوا لا طاقه لنا اليوم بجالو وجنوده هنا الاغلبيه قالوا شش كصدر ميتك ا طالوت واش حنا غادي نتحوا مع هذو الجيش كامل غادي نتحار مع احنا راه واخا الا كانوا مع ذك الجنود اللي ماكيسم معوش الهضه ومحال واش نغلبو راح كنهضر على الالاف ديال الجنود وماشي اي جنود جنود عمالقه سمح لنا احنا ماشي معك احنا ماقدروش نقتل معهم احنا غادي نرجعوا تخيل معايا من 4000 جندي رجع تقريبا 350 او اقل كيف ما كتسمع كانوا 80 الف رجعوا 4000 من 4000 رجعوا 300 هنا بداو يقولوا حنا غادي نرجعوا فحالنا هذا

 ماشي الاسم ديالو الحرب هذا الاسم دياله الانتحار بحال احنا جينا نقول لهم احنا ماجيناش باش نتحار معكم احنا جينا باش تقتلونا جينا باش ننتحر بلا ما تعبوا انتما وتجي من عندنا احنا غادي نرجعوا في حالنا هنا بقى طولس عليه السلام النبي شمويل شي حاجه قليلين اللي في الاصل كانوا اكثر من 8 الف اللي بقاو ينقصوا حتى وصلوا لهذا العدد لكن هنا سبحان الله تكلموا بعض اهل الايمان قال الذين يظنون انهم ملاقوا الله كم من فئه قليله غلبت فئه كثيره باذن الله والله مع الص صابرين وطبعا هنا توكلوا على الله وبدا القتال وخا كانت كتمن ان هذ الحرب صعيبه من البدايه ديالها

 لان جالوط تحكم في الميدان ديال الحرب من الاول ولما برزوا لجالوت وجنوده قالوا ربنا افرغ علينا صبرا وثبت اقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين بداو كيقول يا ربي صبرنا وعونا يا ربي ملي بدا القتل ك تشد ان جاو الناس عند الطالوت قالوا احنا ماقدروش نقتلهم هذ هو حوش بشريه لكن اللي كيبان انه كين طريقه وحده هوانه لازم يموت القائد ديالهم جالوت هو اللي كيعطي الاوامر والى مات الجيش غادي يتخرب وهنا المشكله جالوت يرين بروين ديال الجنود كي حموه هنا قال لهم اذا اللي غادي يقتلو غادي نزوج ببنتي غادي يرجع هو الملك من بعدي هنا رجعوا الناس كيحاولو يوصلوا

  لجالوت ماقدروش لي كي قرب كيموت والجنود كقس العدد ديالهم ومن الجنود ديال طالوت النبي شمول عليه السلام كان رجل صالح وعنده 13 ديال الاولاد الصغر ديال الاولاد دياله كان كراع الغانم والاسم دياله داوود طبعا وداود عليه السلام هنا ما كانش نبي كان شاب الوظيفه دياله هو انه يرع الغان ولكن كان محترف في المقلاع الناس كحرب بالسيوف والرمح و بالمقلاع هنا جا داوود عليه السلام اللي في الاصل ما كان حتى شي واحد كيعرفو اللي معروف انه الابن ديال رجل صالح حتى الاسم ديالو مكيعرفوش هنا شبر المقلع دياله بدا كيحاول يقرب من جالوت وبتوفيق من الله شبر ثلاثه ديال

 الحجرات وبقى كيدور ديك المقلاع ورم ديك الحجر على جالوت وجابهم له بالين العين دياله من اول ضربه يح ميت هنا الجيش بدا كتخربق والمؤمنين القلال بداو يغلبوا الجيش ديال الكفار كم من فئه قليله غلبت فئه كثيره باذن الله والله مع الصابرين دوك يقتلوهم والجنود ديال الكفار خايفين من بعد ما قتل داوود جالوت بدا الجيش كيرجع بالزربة بداو ديما ك تكلموا عليه و كيكبر به و كيقولو هذا الشخص هذا هو اللي قتل جالوت هذا الشخص هذا هو اللي نقدنا وفي هذ اللحظه وبسببه بداو الانتصارات لبني اسرائيل ورجعوا للعزل اللي كانوا فيه قبل وبداو العهد الجديد وبداو يرجعوا القوه

  ديالهم وبداو كيدخل في مرحله جديده مرحله ديال الانتصارات وفعلا هنا كبر داوود عليه السلام وتزوج الابن ديال طالوت ملي مات طالوت رجع هو الملك وهنا بعهد جديد رجع هو الملك ديال بني اسرائيل وان الله عز وجل اعطاه الملك والحكمه وبعثوا نبي ورجع داود عليه عليه السلام من اعظم الانبياء دي بني اسرائيل واتاه الله الملك والحكمه وعلمه مما يشاء يعني النبوه هنا بدا عهد جديد مع داوود عليه السلام وبدا كبني دوله عظيمه من الايمان والطاعه وداود عليه السلام كان قوي وصارم في الحكم دياله واذكر عبدنا داوود ذا الايدي انه اواب ذا الايدي يعني

 صاحب قوه رزق الله سبحانه وتعالى بوالد والاسم دياله سليمان عليه السلام اللي تكلمنا عليه قبل اللي كانت القصه دياله عامره بالمعجزات عرفنا كيفاش حكم الارض كامله وكيفاش تحكم في الانس والجن والحيوانات اللي باقي ما تفرجي في الحلقه غادي تلقاوها لتحت كان داوود عليه السلام شديد العباده كثير الذكر كان ينعس نفس الليل و كيق الثلث دياله كل ليله كان كيسوم نهار كان يفطر نهار الله عز وجل نزل عليه كتاب جديد الاسم دياله واتينا داوود زبوره وكان من المعجزات دياله والكرامات دياله انه اذا داز من قدام شي جبل الجبال كتسب معه ماشي غير جبال حتى

  الطيور والحيوانات كانت كتسمع ليه وكانت كتسب مه لان داود عليه السلام كان عنده صوت جميل كان كيقرا الزابر 70 صوت كل صوت حسن من الاول لدرجه ان الجبال كتبقى تعاود موراه ان سخرنا الجبال معه يسبحون بالعشي والاشراق سبحان الله ك يسمع الصوت ديال التصبيح ديالهم يقال حتى الانس والجن والطير محشوره كل له اواب كل شي كيعاود معه اللي كيقول ولقد اتينا داوود منا فضله يا جبال اوبي معه وال الطير كان عنده احسن الاصوات وكان احسن واحد في بني اسرائيل كان كفصل بين الناس بالحق وكان اعلم الناس امرها بني اسرائيل ما كان عندها شي ملك قوي بحال داود عليه السلام و سبحان الله

 كانت عنده معجزات خاصه فحال الحديد كان كيذوب غير في يده والن له الحديد ماكانش كيحتاج النار باش يذوب الحديد عطى الله سبحانه وتعالى انه يذوب غير بيده وهذ المعجزه كان يصنع الورع القتال كان يصنعها ويبيعها باش يشري الاكل داوود عليه السلام ما كانش ينفق من المال ديال الملك دياله بالعكس كان كيخدم ل البيت دياله الاولاد دياله من الصنع ديال الدروع ينفق عليهم من كان فنان في هذه الحفه وكان يقسم الايام دياله على ثلاثه نهار البيت ونهار العباده ونهار باش يحكم بين الناس والليل ديالو تتفرغ به العباده اكثر كيسوم نهار يفطر نهار والملك دياله كل نهار كتزاد بقوه

  ورجع الله سبحانه وتعالى والخليفه في الارض داوود عليه السلام ماشي فحال اي ملوك دازو داوود عليه السلام حكم جميع القرى ديال بني اسرائيل واي ضعف كان في القريه قواها يا داوود انا جعلناك خليفه في الارض فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى ظلك عن سبيل الله ان الذين يضلون عن سبيل الله لهم عذاب شديد هنا داوود عليه السلام بدا كيحكم بين الناس بالحكمه دياله وديما كان معه الطفل صغير اللي هو سليمان عليه السلام وفي يوم من الايام سيدنا داوود عليه السلام كان معتزل في المحراب دياله كعبد الله عز وجل ويذكر الله سبحانه وتعالى وفشه جاو عنده جوج ديال الرجال

 تسلقوا الحيط دياله دخلوا لعنده بلا ما يدقوا الباب سيدنا داوود عليه السلام تفاجا حيت ماشي من العاده انه شي واحد ييدخل عليه بهذ الطريقه اذ دخلوا على داود ففزع منهم قالوا لا تخف خصمان بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشتط واهدنا الى سواء الصراط فاحكم بيننا بالحق هنا الرجال قالوا له ما تخافش احنا جوج ديال مخاصمين وبغينا ك تحكم بيناتنا بالحق هنا داود عليه السلام قال لهم قولوا لي تفضل شنو المشكله هنا واحد منهم قاله هذا صاحبي عنده 99 نهجه انا عندي غير نعجه وحده وباغي ياخذ لي النعجه ديالي ودمها النعج دياله هنا سيدنا داوود بلا ما يسمع

 الطرف الاخر المباشره وهذا راه الظلم كيفاش باغي ياخذ النعجه ديالك هو عنده 99 نعجه فعلا هذا الشي كان كيبان تصرف ماشي حق لكن اذا سمعتج الناس يمكن القصه تختلف يمكن القصه تبدل كيف ما قال الله عز وجل ان هذا اخي له 99 نعجه ولي نعجه واحده فقال اكفلنيها وعزني في الخطاب ونا داود عليه السلام زربه بلا ما يسمع الطرف الاخر قال لقد ظلمك بسؤال نعجتك الى نعاجه وان كثيرا من الخلطاء لا يبغي بعضهم على بعض الا الذين امنوا وعملوا الصالحات وقليل ما هم القصه اللي وقعت لداود عليه السلام ما عندهاش جواب مباشر شكون الظالم وشكون المظلوم لكن الغرض منها ماشي انه يحكم في

 المشكل اولا يعرف شكون اللي منه المشكل ويتعلم سيدنا داوود عليه السلام انه ديما خصه يسمع لطرفين باش يحكم باي حاجه وما يزرب يقال ان ه زوج الاشخاص كانوا من الملائكه صيفهم الله عز وجل باش ي اختبروه ما كانوش ناس حقيقيين كيفما قال الله عز وجل وهل اتاك نبا الخصم اذ تصوروا المحراب واش عرفت شكون اللي ج عندك وفي هذ اللحظه سيدنا داوود عليه السلام عرف الخطا دياله من بعد ما حكم بيناتهم بدا كحس في القلب دياله انه شي حاجه ناقصه ماشي منهده دياله انه يحكم بلا ما يسمع جوج ديال الاطراف وفعلا عرف ب ان هذا الموقف كان امتحان من عند الله عز وجل باش يعدل لازم يسمع جوج

 ديال الناس ديما جوج الناس عاد يحكم وظن داود انما فتناه فاستغفر ربه وخر راكعا واناب عز وجل ذكر سيدنا داوود عليه السلام بالدور العظيم دياله كخليفة [موسيقى] الناس وكان مثال النبي اللي جمع بين العباده والقياده والعدل من بعد الموز دياله الابن دياله سليمان عليه السلام ولث الملك والنبوه كمل الرساله ديال الله عز وجل مع بني اسرائيل وهذه كانت القصه ديال داود عليه السلام 

أنت الان في اول موضوع

تعليقات