الله سبحانه وتعالى يقدر ياخذ منك حاجه ويعطيك حاجه مثلا والعياذ بالله يعطيك المال ويديلك الصحه ممكن يعطيك الذكاء ويبت لك بالمصائب يمكن يعطيك السعاده وت تخلق ماك تشوفش لله الحكمه دائما اليوم القصه غتكون من اجمل القصص على النبي يوسف عليه السلام لاجمل النبي في الكون اللي قال عليه الرسول صلى الله عليه وسلم شطر الحسن يعني ال جمعتي بني ادم كاملين ملي خلق الله سبحانه وتعالى ادم الى قيام الساعه احنا عندنا النص نبي يوسف عليه السلام خذ النص سبحان الله الله سبحانه وتعالى اعطاه الجمال ولكن هذا الجمال سبب له بزاف ديال المشاكل اللي غادي يدوز فيها
اليوم كيف ما قلت غادي تسمعوا قصه باجمل القصص شد عينك وعيش معايا يلا قبل ما نبدا غادي نقوللكم شكون هو النبي يوسف عليه السلام كيقول ان النبي يوسف عليه السلام خلق في العراق الاب دياله نبي يعقوب عليه السلام يوسف عليه السلام خلق في الاسره فيها بزاف ديال الخوت لكن ختم الاب دياله ختم باه وماه شخص واحد هو بنيامين تفكروا هذا الشخص لانه مهم في القصه يعني عنده خته كاملين من باه خاه واحد باه وماه و بنيامين مزيان تفهمنا النبي يوسف عليه السلام اللي كان صغير حلم واحد لام بسم الله الرحمن الرحيم اذ قال يوسف لابيه يا ابتي اني رايت احد
عشر كوكبا والشمس والقمر رايتهم لي ساجدين مشى عند الاب دياله عاود الحلامه قالله يا ابتي انا حلمت الكواكب والشمس وحتى القمر ساجدين لي وطبعا في القديم كانوا الناس شاطرين في تفسير الاحلام ملي كسمع منك الحلامه كفصل لك المعنى منلي الاب دياله سمع هذ الحلامه خاف واستغرب لان هذ الحلامه كدل على ان يوسف عليه السلام غادي يكون عنده شان كبير قالله يا يوسف ما تقولش ه الحلامه ل خوتك خليها بيني وبينك لان اخوته ديال يوسف كانوا كيغير منه لان الاب ديال يوسف كان قريب منه كثر كيقول علاش كيبغي غير هو حنا مكيبغيش هو ماكانش غير غيره كان حتى الحسد في يوم من الايام
شده ديال الحسد والغيره جمعوا خوته خوته غير من باه ماشي من يماه يعني ماشي بنيامين قالوا هدشي ماشي هو هذاك يوسف دا الحب كامل والاب ديالنا كتم غير به غير هو وهدشي ما يمكنش واحد فيهم قال صافي صافي لقيت الحال غادي نقتله يوسف واحد فيهم قال لا يا ودي شم نقتله كاين الحال اخر غادي نسيبه في البير و لقى شي واحد يديه يوسف عليه السلام كان صغير وخا يبغي يدافع على نفسه ما يقش نا خوته ديال يوسف عليه السلام مشاو عند الاب ديالهم وقالوا له بسم الله الرحمن الرحيم قالوا يا ابانا مالك لا تامن على يوسف وانا له لناصحون قالوا يا ابونا عش خايف على يوسف مننا ح
احنا خانه حنا كنبغيو خليه يمشي معان خليه يمشي معنا غدا يرع ويلعب وان له لحافظون ارسله معنا غدا يرتع ويلعب وانا له لحافظون طبعا يعقوب عليه السلام كان خايف على يوسف وماشي مرتاح لكن خوته ديال يوسف دغط عليه قال له ما تخافش غادي نرد له البال غادي يرع ويلعب وجيبو صافي ومنا يت سانس خدا يوسف عليه السلام ودابا غادي نفت الخطه شبر يوسف وسيبو في البر ولكن قبل يسيبوا حيدوا له القميص اللي كان لابس هو في البئر وباش يكملوا على الخطه ديالهم ذبحوا واحد النعجه صغيره وسخو القميص ديال سيدنا يوسف بالدم رجع عند الاب ديالهم بالقميص اللي فيه الدم والخوت كاملين
مجموعين قال لهم فين هو يوسف فين هو يوسف هنا جبدو له القميص اللي فيه الدم وبداو كيبكو يوسف اكله الذئب حنا مشينا نتسابق وخلينا يوسف قدام المتاع والملابس ديالنا وجا الذب وكلاب هنا الاب ديال يوسف حزن حسن شديد سبحان الله ماتيقش وتاكد باللي عمل يوسف عليه السلام شي حاجه وعاد شاف القميص ما مقطعش غير مسخ بالدم قاللهم شحال حنا الذب كلا الذب و ماقطع لوش الحوايج ومين جا ه الدم وسيدنا يوسف مرمي في البر لمده ثلاث ايام حتى جت واحد القافله باش تعمر الماء نزلت الدلو في البر على اساس باش يعمروا الماء جبدو الدلول من البر ولقوا يوسف عليه السلام
وطبعا خوته ديال يوسف حاضرين وك يشوفوا من البعيد باغين يشوفوا شنو غادي يوقع ليوسف واش خدا هواه اولا خلاوه تما باغين يتاكدوا من الخطه واش نجحت اولا يقدروا يغيروها من بعد وبالفعل القافله اللي جبدت يوسف عليه السلام شافته الطفل صغير وجميل وفيه البراءه بغاو ياخذوه معهم هنا جاو خوتو ديال يوسف قالله ه فين غادي بالغلام ديالنا حنا را قلبو عليه ما عرفناش فين كاين هذا خدام معانا والا عجبكم و باغيين تديو ديوه ولكن خلصونا عطيونا فلوس باش حتى الا بغاو يخليو يوسف في الطريق ما يعملهاش لانهم شراوه دابا مابقاوش غير سيبو خاون في البر باعوه وبصب اللي كان شي
فلوس كثيره فلوس قليله كيقول الله سبحانه وتعالى وشروه بثمن بخس راهم معدوده وكانوا فيه من الزاهدين وشويه ديال الفلوس باعوه وفعلا القافله اخذت يوسف عليه السلام من عراق لمصر وباعوه ولكن هذه المره ماشي في ث من بخت بحال قلت الايه قبل وكانوا فيه من الزاهدين شرا عزيز مصر اللي هو من كبار القوم الاب دياله باقي حزين وعرف انه كاين شي حاجه غلط والنبي يوسف عليه السلام بدا كيكبر ويتعلم الله سبحانه وتعالى رزقه بالجمال وحسن الخلق والعلم والحكمه يعني انسان كان قريب يكون كامل طبعا كامل لله سبحانه وتعالى كبر وعاش في قصر عزيز مصر
عزيز مصر كان هو الوزير الاول في مصر يعني من اكبر رجال الدوله طبعا الا ماكانش هو اكبر واحد حتى وقع له اللي ماكانش في الحسبان بدات القصه كدي مجرا اخر عزيز مصر كان متزوج ويوسف عليه السلام كيف ما قلت كان عايش في القصر والزوجه ديال عزيز مصر بدا كيعجبها يوسف ومشده ديال الجمال دياله ما بقاتش غير كيعجبها ولات كعشق سيدنا يس عليه السلام كتبقى تراقبه من بعيد وتشوف الجمال دياله وكتع ايش في الخيال ديالها وفي يوم من الايام بدا الشيطان كيوس وصلها فيشي حوايج غلط اللي الله سبحانه وتعالى ما كيبغيها في يوم من الايام النبي يوسف
عليه السلام جالس في الغرفه دياله في امان الله دخلت عليه زوج عزيزه مصر شدت الباب وراودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الابواب وقالت هيت لك شدت الباب وقالت انا ديالك قال يوسف عليه السلام قال ماذا الله انه ربي احسن مثواي انه لا يفلح الظالمون قال لها اعوذ بالله من هدشي اللي في بالك وهي ما مششش في حالها بالعكس كانت مقاومه في هشي بلا ما نكذب حى كان غادي يضعف دامه والله سبحانه وتعالى وراه البرهان شنو يقدر يوقع من بعد ولقد همت به وهم بها لولا ان راى برهان ربه كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء يوسف عليه السلام حاول يهرب من الغرفه وقبل ما يهرب ش براسه من
القميص اللي كان لابس من اللور مندرجه ان القميص تقطع الله سبحانه وتعالى هنا بالضبط بغى انهم يتلاقو عزيز مصف البابه زوجه العزيز قالتله ماشي انا هو غدينا قلبت عليه القفه وتهته هو اللي ج عندها طبعا النبي يوسف عليه السلام بغى يدافع على نفسه قال هي روضتني عن نفسي هي اللي جات ل عندي وبغات داكشي اللي في بالها طبعا عزيز مستر تلف ماعرف لمن يتيق شاف مراته مع واحد وفي بيت مشدود قال شنو الدليل قال يوسف عليه السلام اطيني الدليل ماشي انت قال يوسف عليه السلام تفكرت بلي واحد الولد صغر كان معنا في الغرفه كيقول ولد اختها قالله الطفل غادي يشهد لك قالله
الطفل غادي يشهد قالله اه غير جيبه ملي جاب الطفل قالله يوسف عليه السلام تكلم قل الحق قال هي روضته عن نفسه قالله شنو الدليل وقال ان كان قميصه قد من قبل فصدقت وهو من الكاذبين وان كان قميصه قد من ذبور فكذبت وهو من الصادقين اذا كان القميس دياله مقطع من القدام فصدقت وهو من الكاذبين اذا كان القميص دياله تقطع من اللور هي ك تكذب وهو عنده الصح احنا شنو قلنا ملي كان هربان ال قميص دياله تقطع من اللور فلما راى قميصه قد من ضبر قال انه من كيدكن ان كيد كنا عظيم هنا عرفوا كاملين انه بريء وعنده الصح عزيز مصر طلب من يوسف سماحه وطلب من مراته انها تووب
وتستغفر الله سبحانه وتعالى يوسف اعرض عن هذا واستغفري لذنبك انك كنت من الخاطئين قالله انت غلطانه واللي عملتي غلط هذ القصه بدا الكلام كيدور في المدينه وخصوصا النساء ك تكلموا عليها سمعتوا امراه العزيز شنو عملت والكلام كيدور من هنا ومن هنا وملي عرفت امراه العزيز هذا الكلام تعصبت هذو علاش ك تكلموا عل ويلموني من بعيد قالت بلاتي عطتهم كاملين باش يجيو عندها القصر عملت لهم بحال اللي كنقول عراض دايزها الكلام ومر الماكله عطتهم الفواكه والسكاكين باش يقطعوا الفواكه وغير بداو النساء يقطعوا في الفواكه امراه العزيز امرت انه يوسف عليه السلام يدخل
هما معارفينش ان يوسف عليه السلام غادي يدخل بسم الله الرحمن الرحيم فلما رايناه اكبرناه وقطعنا ايديهن وبداو يقطعوا فييه فيدم من الجمل ديال يوسف عليه السلام سبحان الله كيف وصفوها وقلنا حاش لله ما هذا بشرا الا هذا الا ملك كريم هذا ماشي انسان هذا ملاك وهنا امراه العزيز قالتها لمتوني فيه دابا شوفوا راسكم وال ما ماش ديكشي اللي كانبغي غادي يدخل للسجن قالت فذلك الذي ل لمتنني فيه ولقد غوته عن نفسه فاستعصم ولئن لم يفعل ما امره ليسجنن ول يكونن من الصغرين يوسف عليه السلام ملي شاف هذا الشي بدا كيخاف على راسه ودعنا الله سبحانه وتعالى قال ربي السجن احب الي
مما يدعونني اليه يا ربي انا ما عنديش مشكل ندخل للسجن باش ما نعملش ديكشي اللي بغاو فاستجاب له ربه فصرف عنه كيدهن انه هو السميع العليم وم كثرت بزاف ديال المشاكل وقعوا في المدينه امر عزيز مصر باش يسجن يوسف عليه السلام يوسف عليه السلام كيف ما قلت ما عندوش مشكل انه يدخل السجن سبحان الله الله سبحانه وتعالى اطاه جمال هو السبب باش دخل السجن وفعلا يوسف عليه السلام دخل السجن بضعه سنين كيقول العلماء ان بضعه سنين من ثلاثه تسعه ودابا في السجن غادي تبدا قصه اخرى كان معه في السجن جوج ديال الاشخاص بله من العيالي جوج الاشخاص حلموا واح الحلامه غريبه قروا
باش يعاودها ليوسف عليه السلام لان يوسف عليه السلام كان معروف عنده علم وبينه عنده حكمه قال لهم حنا نقول لك شنو حلمنا ولا قدرتي انت فسر لنا ودخل معه السجن فتيان قال احدهما اني اراني اعصر خمرا وقال الاخر اني اراني احمل فوق راسي خبزا تاكل الطير منه نبئنا بتاويله انا نراك من المحسنين يوسف اعطينا العلم ديال التفسير ديال هذ الحلامه هنا يوسف عليه السلام قال لا ياتيكما طعاما ترزقانه الا نباتك بتاويله قبل ان ياتيكما ذلكما مما علمني رب قال لهم يوسف عليه السلام انا غادي نقول لكم المكن اللي غادي يجيبوا لنا اليوم قبل ما تجيكم باش الى فسرت لكم
الحلامه ما تقولوش ككذب هشي علموني الله سبحانه وتعالى النبي يوسف عليه السلام قال لواحد فيهم التفسير ديال الحلامه ديالك هو انك انت غادي تموت وغادي تصلب والطيور غادي تاكل لك من راسك قديم زم كانوا يصلبوا اما الثاني قالله انت الشان ديالك غادي يكون كبير غادي تشتغل مع الملك شخصيا هنا يوسف عليه السلام قالله لا جا هذا اليوم ومشيتي عند الملك ما تنسانيش عاود لو عل خلي الملك يعفو علي يخرجني من السج قال الذي ظن انه ناج منهما اذكرني عند ربك وطبعا هنا يوسف عليه السلام غلط كيقول ان جبريل عليه السلام نزل عليه وقاله يا يوسف شكون اللي نجاك من خوتك باش ما يقتلوك قال
الله قالله شكون اللي نجاك من البر قالله الله قالله شكون اللي نجك من امراه العزيز قالله الله قالله لماذا تلجا لغير الله علاش قلتي لله اذكرني عند ربك كيقول ان العقاب دياله لبث في السجن بدع سنين وفي يوم من الايام الملك حلم واحد حلامه غريبه اللي هي سبعه ديال البقره سيمان ياكلهن سبع عجاف قاق وسبعه ديال السنبلات مخدرين وخين يابس في قديم الزمن كان عندهم هذا الموضوع ديال الاحلام مهم والحلم بقى عنده ك يتعاود والملك جمع الكهنه مفسرين باش يفسر له هذ الحلام اي واحد كيجيب كيقول انا ما نقدرش هذ الحلام غريبه قالوا اضغت احلام وما نحن بتاويل الاحلام بعالمين
مكيعرفوش يفسرها هنا كيقول ان يوسف عليه السلام طلب من الله سبحانه وتعالى يسمح له وهذا الشخص اللي خرج تفكر اتقال هذا الشخص اللي كان مزجن ر جا خدام مع الملك انا عندي شكون يسركم هذ الحلامه وتفكر يوسف عليه السلام راح كان معي واحد الشخص في السجن كيعرف يفسر الاحلام صيفط وي عنده اسم دياله يوسف مشان عنده حكاله الحلامه والنبي يوسف عليه السلام ما عطلوش عطاه التفسير ديالها الله سبحانه وتعالى اطاه العلم والحكمه وفسر هذ الحلامه انه غادي تدوز سبعه ديال السنين فيها الخير والبركه وسبعه ديال السنين غادي يكوز فيها القحر رجع الساقي لملك وحكاله التفسير وهنا
الملك فرح وقاله هذا هو التفسير اللي كنقلب عليه وطلب شخصيا انه يتلاقى مع يوسف هنا يوسف عليه السلام جا الخبر ان الملك باغي يتلاقى معه ويوسف عليه السلام رفض ما بغاش يخرج بهذ الطريقه وطلب منه انه يحقق في الامر باش دخل احنا عارفين ان عزيز مصر حبس يوسف عليه السلام باش ما توقعش الفتنه وملي الملك سمع الخبار اللي وقع هنا جاب امراه العزيز والنساء اللي كانوا معها سولهم وحقق معهم اعترفوا انه هو كان با وحبس باش ما توقعش شي فضيحه قال مخط وك اذ روتن يوسف عن نفسه قلنا حاش لله ما
الحق انا روضته عن نفسه وانه لمن الصادقين وهنا خرج يوسف عليه السلام وبانت البراءه دياله وماشي الملك خرج حيت فصر الحلام خرج ورجع امين على خزائن الدوله يوسف عليه السلام طلب منه قال اجعلني على خزائن الارض اني حفيظ عليم جبر فيه العلم والحكمه وفاق باش يكون هو الامين وعادي حيت هو فسر له الحلامه وقاله خصنا نجمعو في هذ السبع سنين اللي جايه لان سبع سنين اللي جايه وراها كامله غادي تكون قحط على هدشي تاق فيه ورجعو هو امن الخزائن دابا كلشي كان مزيان حتى جات سنين القحط سنين اللي ما فيهاش الخير ما فيهاش الشتا وطبعا يوسف عليه السلام فكر قبل ما كانش عنده
مشكل في سنين القحط عكس الناس اللي من دول اخرى اللي ما عملوش طريقه اللي عمل يوسف عليه السلام في مصر دابا ولاو الناس كيجيو لمصر باش يديو الماكله بالمقايضه مثلا تعطي الملابس واشياء عندك ثمينه تدي الماكله سني ن قحط في جميع الدول الا في مصر ولكن هنا كاين مفاجاه شنو في نظركم غادي تكون غادي يجي ويدخل عليه من بعد سنين غادي يدخلوا عليه خوته اه خوته سيبوه في البئر من زمان جاو باش يديو الاكل ويرجعوا في حالهم وطبعا يوسف عليه السلام غير دخلوا عليه عرفهم وهما ما عرفوش سيبو في البئر هو صغير كبر والملامح دياله تبدلات وخا يبغيو يشك ما يقدروش لانه عزيز
مصر ومسؤول على خزائن الدوله دي اخر حاجه يفكروا فيها ونا يوسف عليه السلام عمل واحد الحركه ذكيه كي سولهم على راسهم انتما شكون وشحال وعلاش خصكم هذ المكله كامله زايده قالهم معنا الوالدين وخا انا صغير وهنا بطريقه ذكيه سولهم على اخاهم الصغير اللي من الاب دياله وعلاش ما جابوش مادام باغين المكله ديوها ليله خهم اللي قلت لكم في البدايه ديال القصه احنا وصلنا له بنيمين وقال لهم شوف باش نكونوا فاهمين اي حاجه خرجت من هنا انا مسؤول عليها وخصها تخرج بالعبر الوالدين ديالكم ماشي مشكل ولكن اخاكم خصكم تجيبوه لا بصح عندكم اخاكم حيت انا ماقتش الوالدين ديالكم
يقدروا يكونوا كبار ولكن اخاكم لازم عليكم تجيبوه في الاصل واخاه ديال يوسف من نفس الاب والام يعقوب عليه السلام ماكانش كيبغي يصيف بنبين مع اخوته حيت يعقوب عليه السلام ماشي مرتاح ليه كان كيخاف يعملوا له بحال يعمل يوسف عليه السلام وذا امر عادي ضيعوه ويعمل له اي مصيبه كان يصفهم هما ويخلي و شغير معه هنا عمل واحد الحركه ذكيه الناس كامله كتجي كتعطي بداعه وكتب ال المكله هنا يوسف عليه السلام امر باش يجمعهم المكله اللي بغاها واي حاجه غادي يحتاجوها هنا قاللهم ردو لهم البضاعه اللي عطاونا بلا ما يحصوا خليهم يمشيو هذ المره
الماكله تداو مني انا عطول لهم الاكل وما شبر منهم والو غادي تقولوا علاش انا غادي نشرح لكم خاف يوسف عليه السلام ان المكله اللي عطاهم تسالى وما يجبرو باش يجيو وي قيدوه مره اخرى وما يجيبوش ياخا هو الهم ديالو كامل باش يجيبو خاه من ه الطريقه باش يرجعوا عنده مره اخرى وبفعل خوته ديال يوسف عليه السلام رجعوا عند الاب دياله ونساو انهم ضيعوا يوسف ا وجاو عنده هذ المره ابانا ارسل معنا اخانا باش يعطونا الماكله بداو كيعاود لهم اللي وقع معهم قاللهم باللي الملك مصر طلب منا اننا يجيبوا خانه اللي كان عندنا وما عند بالهم اذا جابوا اخاهم غادي يعطيهم الماكله اكثر
هنا الاب ديالو ما تقش بهم وملي فتحوا الماكله جبروا الحوايج ديالهم اللي كانوا باغين يعطيو ليوسف عليه السلام رجعت لهم وقالوا الاب ديالهم ها ه اللي قلنا لك هما عند بالهم اذا جابو خهم غادي يعطيهم ماكله زياده هنا يعقوب عليه السلم ما تقش بهم وملي فتحوا البضاعه ديالهم ملي فتحوا الحوايج ديالهم لقوا ان البضاعه ديالهم رجعت لهم قالله هاه ه اللي قلنا لك حتى الملك مصر عطان هدشي بلاش يعني واما تجيب معنا خانه واما مره اخرى ما تجيو وبداو كيحاولو يقنعوا في الاب ديالهم ح غادي يمشي معنا وغادي نرد له البال و نحفظه الاب دياله رفض وقال قال هل امنكم عليه
الا كما امنتكم على اخيه من قبل الله خير حافظه وهو ارحم الراحمين خليه لكم باش تعملوا فيه ما عملتوا في يوسف ولكن الله هو اللي غادي يحفظ بداو يحاولوا مه ويحاولوا معه ويحاولوا مه لان دي سبعه سنين ديال الق واي اكل جبنا راه زايد فينا قال لهم صافي ولكن بشرط قال لن ارسله معكم حتى تاتوني موثقا من الله ل تاتني به الا ان يحاط بكم فلما اتوه موثقهم قال الله على ما نقول وكيل ملي وعدوه وحلفوا بالله غادي يهتموا به وردوا له البال وفق يعقوب عليه السلام باش خهم يشي معهم في الرحله الجايه فعلا خذوه ومشاو لمصر
ما يحسوا عنق قالله انا اخاك ييوسف وما تقلقش من خوتك ال عمل لك شي حاجه قبيحه ولما دخلوا على يوسف اوى اليه اخاه قال اني انا اخوك فلا تبتئس بما كانوا يعملون وقنع اخاه باش يكون معه وقلف باله يقدر يغويهم الشيطان ويقدر يضي خاه ويسيبه في شي بلاصه اولا يبيعوه من بعد ما يوسف عليه السلام جلس مع خاه بداو كيعمل واحد الخطه او المكيده باش يحميه من خوته ويديه المكيده كانت عباره على سارقه غادي يعمل شي حاجه في الحوايج ديال خاه ويقلب خوته كاملين وي جبدها من الحوايج ديال خاه بحالي خاه سرق هذه غير خطه باش يدي خاه وطبعا خطه نجحت والخوت خلاو خهم ورجعوا
لعند الاب ديالهم الا خاه لاوي ما بغاش وقال لهم كن شوفكم نسيتوا العهد اللي عطيتو الاب ديالكم بغيتوا تمشيو مشيو انا ماغاديش نمشي حتى اذن للاب ديالي قال كبيرهم الم تعلموا ان اباكم قد اخذ عليكم موثقا من الله قبل ما فرضتم في يوسف فلن ابرح الارض حتى ياذن لي ابي او يحكم الله لي وهو خير الحاكمين قلت رجعوه وابقى اللي حلفوا الاب دياله انهم غادي يرد الاب دياله حزن حزن شديد حتى ما بقاش كيشوف ز ايام والاكل تسالى وخوته رجعوا لمصر هما معارفينش انه وا غادي يعطيهم الاكل ولا لا اللي عارفين ان اخاهم سرق ومشاو حتى وصلوا عند يوسف عليه السلام فلما دخلوا عليه
قالوا يا ايها العزيز مسنا واهلنا الضر وجئنا ببضاعه مزجات فاوفي لنا الكيل وتصدق علينا ان الله يجزي المتصدقين يعني يا عزيز مصر اللي هو يوسف عليه السلام راحنا تضرنا بزاف والاب ديالنا شيخ كبير وهنا يوسف عليه السلام قرر باش يكشف الهويه دياله قدام خوته قال هل علمتم ما فعلتم بيوسف واخيه اذ انتم جاهلون انتم جاهلين واش ت فكرتوا شنو عملت ليوسف انا تصدموا ولسانهم تقال عليهم قالش انت كتعرف يوسف اولا انت يوسف للا انت وق يوسف قال انا يوسف وهذا اخي قد منى الله علينا انه من يتقي ويصبر فان الله لا يضيع اجر المحسنين وهنا خوته ديالو يوسف عليه السلام حنا
وراسهم في الارض ملي شافوا اخاهم اللي سيبو في البئر وباعوه ودابا رجع هو عزيز مصر وشبر خزينه مصر وهنا جايين باش يديو منه الا ما عارفين ان هو اخاهم وهو عارف سبحان الله الدنيا دارت عليه شوفوا كيف يوسف عليه السلام اللي تعذب في حياته دخل السجن بسبابه سبحان الله رجع عزيز مصر هما رجعوا اكفس وجهم في الارض وكي قوا ان الله سبحانه وتعالى فضلك علينا احنا غلطنا ويوسف رد عليهم برد قال لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو ارحم الراحمين مادام انتم ندمانين انا سمحت لكم والله سبحانه غادي يسمح لكم اليوم ومن وراها سولهم على الاب دياله يعقوب عليه السلام
يوسف عليه السلام ماشافش الاب دياله منذ زمان قالله الاب ديالنا مش شده ديال البكاء دياله بقاش كيشوف يوسف عليه السلام عطاهم القميص دياله قال لهم القوه على وجه ابي وبالفعل شبروا القميص وغادي يرجعوا عند الاب دياله باش يقول له شنو وقع بلي لقينا يوسف ويوسف رجع عزيز مصر وهما خارجين من مصر رجع عند الاب ديالهم قال الاب ديالهم اني لا اجد ريحه يوسف لولا ان تفندون يعقوب عليه السلام وصلته الريحه ديال يوسف عليه السلام في القميص سبحان الله وملي وصلوا خوته عندهم شب القميص ومسح وجه بالقميص سبحان الله رجع كيشوف هذه معجزه من عند الله سبحانه وتعالى وهنا
يعقوب عليه السلام قال الاولاد دياله انا كنت عارف ان ربي غادي يجمعني بيوسف عليه السلام وانا كنت حاس انه عايش وهنا هذ المعلومه كنظن ان بزاف دي الناس ما عارفينها قوا ان يعقوب عليه السلام من سيف يوسف عليه السلام يعقوب عليه السلام سيب راسه من الناقه من شده ديال الفرحه منلي شاف يوسف عليه السلام وملي بغى يوسف عليه السلام ينزل دار ولقى قدامه الوزاره والجيوش وفحال اللي تقال نزل مور الاب دياله من المفروض كان خصه ينزل قبل هنا نزل عليه جبريل عليه السلام قالله يا يوسف افتح يدك ويوسف عليه السلام يده خرج من يده نور الى السماء قالله ما هذا يا جبريل
قاله هذا نور النبوه حيدوا لك الله سبحانه وتعالى وعطاه الخاك ناوي قالله علاش ما نزلتيش قبل الاب ديالك الاب ديالك بك عليك مده طويله حتى ما بقاش كيشوف تكبرتي وما تواضعت الاب ديالك على اللي عملتي الله سبحانه وتعالى غادي يخليك نبي لكن حيد لك ولادك من درجه النبوه وسولو علاش خاي لاوي قالله خاك لاوي قال لن ابرح الارض حتى ياذن لي ابيه ق ملي شبرت خاك باليمين خاك احترم باه وتواضع لباه الله سبحانه وتعالى جعل النبوه الاولاد دياله على هذا الشي جميع الانبياء من بني اسرائيل من اولاد لاوي سبحان الله هنا كنعرفو ان اي كلمه في
القران عندها معنى ومن بعدها تلقى يعقوب مع الاولاد دياله وفي هذ اللحظه تحققت الرؤيه اللي شافها يوسف عليه السلام وهو صغير وسجد الاب دياله خوت يوسف عليه السلام طبعا السجود هنا ماشي عباده قل والله اعلم من بعد فتره النبي يوسف عليه السلام جا الوقت اللي غادي يموت فيه وكان في العمر ديالو 110 ديال السنين كيقول انه دع دعوه ملي كان غادي يموت وه الدعوه ذكرها في القران ربي لقد اتيتني من الملك وعلمتني من تاويل الاحاديث فاطر السماوات والارض انت وليي في الدنيا والاخره توفني مسلم والحقني بالصالحين وقبل ما يموت وصاهم انهم يخرجوه من مصر ويدفنوه جنب
تعليقات
إرسال تعليق