القائمة الرئيسية

الصفحات

قصة النبي يونس عليه السلام الصبر والرجوع إلى الله في سيرة الأنبياء

                                                                                 


     

 قصة النبي يونس 

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاه والسلام على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه ومن دعا بدعوه الى يوم الدين موضوع حلقتنا في هذه الامسيه المباركه على النبي الكريم يونس عليه السلام الذي هو يونس ابن متى ابن مثان ابن رجيم ابن انشان ابن سليمان ابن داوود ابن ايشى وسليمان بن داوود من ملوك انبياء بني اسرائيل يونس عليه السلام كان ببلاد الشام وارسله الله تبارك وتعالى الى قريه يناوى قريه يناوى بالعراق اليوم موجوده بالعراق فبعثه الله

 اليهم حاول معهم فاستعصى وهو النبي الوحيد لان يونس عليه السلام هو النبي الوحيد اللي الله تعالى مهلك القوم دياله من اللي كفروا به ما من قوم ارسل الله اليهم نبيا وكفروا به الا واهلكهم الله الا قوم يونس وخا عصوه ما عاقبهم الله لقوله تعالى الله ذكر هذا الموضوع في القران فلولا كانت قريه امنت فنفع ايمانها الا قوم يونس لما امنوا كشفنا عنهم عذاب الخزي في الحياه الدنيا ومتعناهم الى حين قك ما من قريه امنت بعض الكفر فلم ينفعها الايمان ديالها الا قوم يونس لما امنوا بمعنى اش بغى يقولنا سيدي ربي هنا ب كاع القرى اللي عصوا الانبياء ديالهم

  وبغوا يرجعوا ما قبلش منهم الله الا قوم يونس ملي عصوا النبي ديالهم وخرج لان القرى الاخرين شنو الفرق الجرا على الانبياء ديالهم وعد نتابع اما يونس خرج بوحده خرج بدون استئذان ربه يعني على خلاف الاولى كنقول النبي ال صدر منه شي حاجه ما تقولوش خطا ولا غلط حاشا كنقول تادبا مع الانبياء كيقول العلماء فعل خلاف الاولى او قال خلاف الاولى الذا قال شي حاجه موسى قال ارني انظر اليك يعني قال خلاف الاولى النبي صلى الله عليه وسلم عبس وتولى نقول فعل خلاف الاولى المفروض ان جاه الاعمى وما يدريك لعله يزكى اذا الانب الياء كاملين ا صدر منهم

  شي حاجه هو تشريع اصلا لان لمم الانبياء شريعه ولم الاتقياء طبيعه ولم الاشقياء صنيعه هذ تكلمنا عليه قبل اللمم هو الذنب الصغير الذين المؤمنين قال الذين يجتنبون كبائر الاثم والفواحش الا اللمم ان ربك واسع المغفره اللمم هو صغائر الذنوب ملي يصدر من النبي شي حاجه تشريع لنا النبي صلى الله عليه وسلم لما خطا وصلى غير ركعتين المفروض يصلي اربعه نقولوا فعل خلاف الاولى وهذاك الخطا ديال تشريع لينا ما اخطا وما فعله انما بامر الله ليشرع سجود السهو باش يول نعرفوا احنا سجود السهو من الخطا يتعلم الانسان وكون ما وقعش هذاك الشي ماعرفوش كيفاش نعالج

  سجود السهو حديث معروف قال انسيت ام قصرت الصلاه قال لم تقصر قال بل نسيت قال اصدق اليدين قالوا نعم قال فاذا نسيت فذكروني ثم جا وصلى ركعتين ودار سجود السهو سجود السهو كيكون على الافعال ليس على الاقوال وهذا معنى قولهم الاصل في السهو عن الافعال حدث ذ اليدين في السؤال لانه صلى عليه الله من بعد الانصراف قد اتاه فقال يا رسول رب الناس اقصور صلاتنا ام ناس فرجع النبي للصلاه اتمها باحسن الهيئات فبقيت سنته للابد لكل مؤتمن به و مقتدي بقت ما السنه اذا احنا من ك نرجعوا الاخطاء اذا نرجعوا ليونس عليه السلام يونس عليه السلام دعا القوم قوم

 او نينوى فعصوا رسول ربهم استهزاوا به وكان عمره انذاك 40 عام وغالب الانبياء يصفهم الله يرسلهم على 40 سنه وكين اللي كيكون على الاقل من الانبياء بحال ك اعطاهم الله بحال سليمان و الحكم صبيه يحيى الحكم صبيه وعيسى كين بعض الانبياء اللي نبئ وهم صغار وكذلك ولكن غالب الانبياء والرسل يكونوا في 40 اذا يونس هذا اللي تكلمنا عله سب يعود كما ذكرنا في الاول الى سليمان بن داوود بن ايش عليه السلام عليهم السلام ف ملي جا القوم دياله ما بغاوش يامن به فوعدهم قاللهم غ خرج حاله بلا ما استاذن من رب من ربه نمشي في حالي الليله الاولى السما تكون

  بيضاء وفي الليله الثانيه غتكون السما حمراء وفي الليله الثالثه اللي غيكون فيها الصباح ديال الهلك ديالكم تكحل السما ومش اركب في السفينه بش صلك لواحد الجهه اخرى كقول السفينه يكون ركب في بحر او اقطع النهر او شيء من هذا القبيل ركب في السفينه بدات السفينه بحال شي حاجه غريبه البحر تغير فك الناس يتشائمون قالوا انهم شي حاجه في السفينه كين شي واحد داير شي حاجه قالوا اذا تعرف ان السفن في هذاك الوقت كوقع شي مشكل شدير كدا يلوح بنادم اما يلوح السلعه وح بنادم كثير السفينه بدم الناس ماشي السفون العواصف الهوجه اش كدير السفينه كتحاول تخلص من

 الحموله وهشي اي حامله كتحمل شي حاجه حى الطائرات عن مشكل كتحول تقلل من ل كتحاول الروزين تحاول تلوح تخفف وقع حاجه قليل الاشتعال بزاف خاص ما تنزلش ليها الروض كنزل باش حكت مع الارض كتحاول تخوي لان كتكون هي النص ديالها كله الجناح والكرج ديال تح الطائره كله كروزين السفن تتخفف من الحموله لكن سفينه يونس كانت الحموله ديالها هو بنادم فقالوا غ نضرب العود دير القرعه ونبداو نحيد في الناس ملي قالوا غ نبداو ح واحد ماقدر يتقدم قرعه ما تقدم يونس يونس ملي سمع هكاك وشاف ذاك الشي عرف انه هو اللي واقع علاش لانه خرج من القوم غضب عليهم بدون

 اذن ربي لم يستاذن من ربه فدخل في القرعه فذاك النهار باقي القوم دياله باقي ما ظلام الليل هذاك النهار دخل القرعه جا فيه العود جا فيه بلا خصه يتلاح شافوا فيه الناس قالي انت وج ماع هو نبي بقالي وجهك انت ماشي ديال لا ماشي انت نعاودو القر هما اللي عاودوا الناس مالين السفينه قالوا نعود نقت فساهم فكان من المضحين ساهم يعني دار معهم القران شافوا في بقاو يشوفوا فيه ا لا قال غادي نعاودو قالوا لي انت غير بقى الاخر شكون قاللك جي بعدا خلينا هذو بعدا اللي شاكين فيهم ه كاين شي وجوه كيبان وجهه الشر من الاول تشوفوا تعرفوا ق غندير هذ ح قاللهم لا انا حيت هو عارف راسش

 داير فساهم فكان من المضحين ملي جات رقم ثلاثه هما يعرفوا رقم لاثه ما يتناقشو عليه كل بقى يشوفوا فيها بوحده هو يلوح راسه في بوحده تلاح الله تعالى صيفط واحد الح الحوت الحوت الازرق او قبل ما يوصل هو الماء الحوت شده في السما باقي طاح ما طحش في الماء ما سرد طاح في بطن الحوت والدليل هو القران فالتقمه الحوت كون كان طاح في الماء وعد جي الحوت غ نقولوا فابتلعه والابتلاع غادي يكون في الماء حيت الحوت الكبير يبتلع ولكن قال التقم والانتقام جاي من اللقمه واللقمه هي كتهز انت تجيب لفمك هذه اللقمه اذا ملي جفم هذه لقمه اذا ملي قال فالتقمه

 هذا التعبير في القران دقيق يبك الحوت طلع لفوق ولا الح ارتفع الحوت الى اعلى اقترب من السفينه فبدل ان يقع في الماء وقع في جوف السمك في الحوت هذا هو اما كلمه سمكه هي اصلا ماشي كنقول السمك الكلمه السمك ماشي في العربيه ما كعنيش الحوت السمك كلمه اخرى عندها معاني اخرى الارتقاء وشي حاجه اخرى ما عندها سمك الشيء ارتفع واقتلع لغه ثانيه وهذ عند يسموها شرق اسيا كيسم الحوت سمكه ارتفاع من شيء انيش هو ماشي اسم الحوت وحنا خذناها ودناها هو اسمه الحوت علاش المغاربه يقولوا الحوت شنا الحوت وفي القران الكريم قال فاني نسيت الحوت وما

 انساني الا الشيطان الناس يقولوا السمك الصغير والحوت هو الكبير لا هذا خطا الحوت ككل يدوي على كل شيء فالحوت الصغير فاني نسيت الحوت فالتقمه الحوت كيتكلم على لابين على الكبيره الله كيسمي الحوت لا الصغير ولا الكبير لا ديال الماكله ولا ديال الصغير ولا الكبير فتلحق التقى ما الحوت فالتقى ما الحوت وهو مليم تقول العرب الم الرجل اذا اذنب جاي من اللمم مز و تكلمنا ح الامام ملي دخل الحوت فهم هوش كاين شاف الايات قدامه الايه الاولى ان القرعه جات عليه ثلاث مرات وملي تلاح الحوت جا منين جا هذاك البلاصه ما فيهاش هذاك الحوت ماكينش تم

  معنى ان هذك البلاصه ما فيهاش منين جا هذاك الحوت الازرق الكبير يلتقم مافش ل الله الدوفان ولا الروكان هذاك يعض ذ يفط ليه الحوت اللي يبتلع لان هذاك الحوت اللي يبتلع هذاك ما عندوش سنان السنان ديال بحال المشط ماكوش انما هو طريقه الهضم عنده لان الحوت بحال الروكان والضف كقتل الفرسه دياله بالمضغ كيبقى ضغ بحال الاسود بحال الحيوان يمضغها كاين كائنات اخرى لا اللي كتبت الفرسه ديال كتموت كدخل الكرش اما بالعصر واما م كنزل كفرز عليه واحد الماده بحال الما القاطع هي اللي كفرت الماكله كتهل الهضم يونس عليه السلام يدخل بطن الحوت هذك الماده ما دارت ليه

 والو ملي فرزت الماده باش يتفتت الجسم دياله يلا اث سلخت ليه الجلد ذاك الجلد دياله تسلخ علاش في القران ملي قال فنبذناه بالعراء وهو سقيم لان الجل دياله كان ماكينش مني دخل بطن الحوت هو يقول لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين الملائكه سمعوا الصوت فضجت الملائكه الى ربها فقالوا يا رب صوت معروف من عبد صوت مالوف من عبد معروف هذا الصوت مالوف كنسمعو دائما و من عبد معروف مول ه هذا الصوت معروف لانك الفنا ان نسمع هذا الصوت فقال لهم الله ذاك عبد يونس قال لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين علاش لانه هذا غم اسمه يونس كسمى

  جاه الغم وهنا كيقول ز زين العابدين جبت لمن اغتم ولم يفزع الى قوله تعالى لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين فاني سمعت الله بعقبه يقول فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين وعجبت لمن خاف ولم يفزع الى قوله تعالى حسبي الله ونعم الوكيل فاني سمعت الله بعقبها [موسيقى] يقول في الايه الكريمه فانقلبوا بنعمه من الله وفضل لم يسمس سو واتبعوا عضوان الله والله ذو فضل عظيم انما ذلكم الشيطان يخوف اوليائه فلا تخافوا و وفي قراءه انما ذلكم الشيطان يخوفكم اوليائه فلا تخافوهم وخافون ان كنتم مؤمنين وعجبت لمن مكر به ولم يفزع

 لى قوله تعالى وافوض امري الى الله ان الله بصر بالعباد فاني سمعت الله بعقل يقول فوقاه الله سيئات ما مكروا وحاق بال فرعون سوء العذاب والخوف هو قلق النفس من شيء تدرك مصدره شي بلاصه عارف فيها شي حاجه والغم اكتئاب النفس من شيء لا تدرك مكانه اما الحزن مخافه النفس من شيء لا تدرك نهايته حزين مافتش غ تسالي فناد من تحت انلا تحزني ل مشكل ماش يسالي مريم ويعقوب كان حزين فيض عيناه من الحزن ماعرفش يلقى ولد يوسف اذا الحزن مخافه النفس من امر لا تدرك نهايته ماتعرف يسالي هذا الامر واضح هذ الامور اللاه

  فيونس قال فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين ماشي خاصه غير بيونس عليه السلام هذك ث ايام اللي بقى هو في بطن الحوت ث ايام هي تسلق فيها الجلد دياله الليله الاولى هذك الليع الحوت ولات بيضه الناس قالوا هشي صدق ش كذب قال واقيلا بالصح هذا يونس السما بيضه عمر ما بيضت الليله الثانيه واحد اكثر من النص امنوا ولات حمراء الليله الثالثه وهي تكحال كاع ذاكشي اللي باقي ما كيشك امن ملي شافو بدا تكحال كظلام بزاف هما يخرجوا صعودا خرجوا برا وفرقوا بين الصغير والكبير بين الم المراه والرضيع وبين الكائنات الحيوانات البهائم

 وصغارها شي كيغو هك شي كيغو هك كيقول ورب يونس اطلبوا الله تعالى فاستجب لهم الله تعالى مي بق يدعي ما جاش العذ حك النهار بق تسناي طلبوا ملي صبح الحال ما وقع عليهم والو وكون هما على النبي ديالهم يكون حاجه لكن هو خرج بلا اذ يامز هذا هو السبب عش ن الله فهنا قال تبارك وتعالى فلولا كان قريه امنت فنفع ايمانها الا قوم يونس ق كانت شي قر تنفع الايمان ديال الا قوم يونس لما امنوا كشفنا عنهم عذاب الخز في الحياه الدنيا ومتعناهم الى حين نرجعوا ليونس يونس عليه السلام اوحى الله الى الحوت امره ان يلفظه بالعراء خرج الحوتى لبرا ولاح بحال ردو

 تلاح ماقلش سقيم الجلد ماكينش كتعرف ان الما القاطع هذك الاسيد كيكون في المعده و غير كسمي احنا المرار الناس كيقول المرار هذاك المر مر ملي كتر المرار كفاش كيكون حار هذاك المرار هو اللي يساعد المعده على الهضم وال وقع شي مشكل في المعده ولا شي قر شي حاجه طيبه ملي كيطلع يديرلك الحرقه علاش كيقول كجي الحموضه هذ الحموضه كتكون في اعلى المعده كتكون حيت هذاك الماء كيكون دائما موجود ملي كيطلع باسباب معينه كيوصل لذك البلاصه اللي طيبه كديك الحرقه ك تخذ نوع من الادويه اللي خاصه مبزول ولا شي حاجه اللي كيدير واحد العزل تما يعزل المعده

  ولافي شي نوع من اما مغزول اما مبال ولا كاين بعض الادويه اللي كتخص المعده غير كيدير واحد الغلاف عليها باش ملي يطلع ذاك الماء القاط اللي صعيب هذاك المرار كيكون عنده كاين واحد العزل كي حبس بين البلاصه الطيبه هذك البلاصه اللي كتكون طيبه فيها المعده اللي كتوصل ح للقرحه بعض المرات ديك من تقلقه ماشي من الماكله حيت المعده عندها علاقه بالخلايا ديال الدماغ تقلق الانسان ك تكمش ملي كتبقى تكمش تكمش كتولي واحد التنيه في هذك التنيه كطيب الفوق الفم ديال المعده ملي كيطيب كيولي هذاك العازل ديال المعده بحال الكرشه اللي كيكون حابس م مايبقاش كيوصل ذاك الماء

  ديال المرار كيوصل له كيطيب كتحس بال هذا هو الحموضه كيقول عندي الحموضه وادويه والمعده هي بيت الداء يعني 99 مرض كيجي من المعده وكي قوا عدو الانسان شهيته العدو ديالك هي الشهيه ديالك تاكل هذه تاكل هذه احنا كان بنادم كياكل يفطر الصباح حتى ما يقدرش ينوض ويتغدى حى ما يقدرش ينوض ويتعشى حى ما يقدرش ينوض اذا حسب ابني ادم قيمات يقم صلبه فان كان ولا بد فثلث لطعام وثلث لماء وثلث نفسي يبقى يتنفس احنا دوكلا كعمر كاملين ما تلقاش فين تحرك وهذا الموضوع كيتكلم فيه الاطباء ديال التخمه را صعيب على الانسان وشي مره كتكلم مع واحد السيد وتكلموا على هذا

 الموضوع ديال التخمه وقلت لله العشاء را فيه واحد الصعوبه والعشاء الانسان اللي حنا كناكل ذاكشي يوميا الانسان را كيجي واحد الوقت را بحال يخلص من صحته في الليل احنا هشي ديما ما كنعرفو غاديين انت مغدي بزاف وكتجي تعش و كذا اش قال لي ذاك السيد خلاني حى ساليت قاللي اللهم تب تكتك ولا تبات ت نكنك قال م على هشي انا خصني ناكل الله ما تبغ تكتك ز قلب كيضرب شبعان ولا تب تكنك ماكلش هذا هو الجواب دي الانسان العادي بينما المفروض ان ان صاحب العقل م كسمع شي حاجه كيعرف على ان عدو الانسان هي المعده الذا بقى كيعطي نرجعوا مره اخرى احنا تكلمنا

  على المعده غير واحد الاشاره طبيه غادي نرجعوا ليونس عليه السلام فنبذناه بالعراء وهو سقيم ما كان عاري ولكن الانسان كان مسلوخ الجلد دياله مسلوخ يقدر يقتله البعوض حيت الناموس والدبان وبعض الانواع كتجي مي كتشوف شي حاجه شي تعفنات كتجي تجري هذا الجلد را دار لنا الله نعمه كبيره السمكه دياله والو شي حاجه خفيفه ولكن ك تحبس علينا بزاف اللي ماكن عرفوش احنا حتى الجلد ملي كتشي الحمام وتغسل وكتقول تصحب الوسخ هذاك را الجند كبدل كتجي يقول او شحال موسخ هذاك را انت كتبدل مع كتع كتبدل الجلد كيطلع الجلد ديما الجلد الجلد اللي كيموت كتحيد ويجي واحد

 اخر احنا كنحب وسخ وانت كتكون في البيرو دائما كتمشي للحمام كتلقى مع العرق ومع الحك الحركه كتبدل الجلد الميت وكين كيكون الجلد اخر بلا ما تعرفه انت بلا ما تعيق لقد خلق الله الانسان في احسن تقويم وهذ البشره ديال الجلد شحال ك تحبس على الانسان هي بشره بسيطه شحال الذا سلقتي الانسان دابا هذا الجلد هو اللي مزين بنادم ال حيدت ليه الجلد كامل ما تقدرش تشوف فيه تخاف منه فيونس عليه السلام لاحو البحر مسلوخ شوف والحساسيه كلها كتبن في الجلد حتى ال كويت الانسان ال حيتي الجلد وحطيتي ما يحسش حيت الجلد هو اللي كحس علاش في القران الكريم كلما ناضجه جلدهم بدلناهم

  جنودا غيرها ليذوق العذاب الجد اللي ك ياخذ كيرسل اشارات لدماغ باش يحس حيدت وحطيتي ما تحس بوو ف يونس عليه السلام الذا جا الذباب وجات اي حاجه وقعت لي على اللحم لان الجلد ماكينش اللي يحمي ش يوقع غادي يموت فامر الله بشجر اليقطين هو البطيخ وديال القرعه وديال الدلاح اللي عنده وراقه كبار فناد بالزر امر الله به هذك الساعه وقف وغطاه غطاه كامل حتى اي حاجه وقالوا لنا شجره اليقطين القرعه يهرب منها الناموس والذباب هذه نبته ديال اللاح وديال هذا الشجر هذا ملي كيكون واحد النوع الحشرات كبعد يهرب فبقي يونس عليه السلام 40 ليله 40

  يوم هو تم فذاك المكان بالطبع ان الله يطعمه يسقيه ما في ذلك حتى رجع الجلد دياله كما كان اللي رجع الجل دياله بحال كما كان ناض رجع باش يصلح الغلطه ديال دياله ما فعل ما فعله اللي كان خلاف الاولى مباشره حيت عرف شنو دار مباشره مشى يجري للقوم دياله لقاهم امنوا به قبل ما يجي وامنوا له وتبعوه وكان العدد ديالهم اكثر من 300 الف عدد كبير وهذا معنى قوله تعالى ويونس عليه السلام هذاك الوقت بقى معهم فمات على 75 عام هو من انبياء بني اسرائيل ومن رسلهم فهذا معنى قوله تعالى فارسلنا الى 100 الف او يزيدون معنى بل يزيدون يعني هذه او بمعنى بل علاش جات

 وشنو السبب لان العرب كون قال لهم العدد ديال قوم يونس في القران 300 ال يقوللك ما عمرو سمعوا هذا الرقم حيت الرقم اللي كتسمع العرب في هذاك الوقت وسمعو غير من الفرس هو 100000 كان عندهم الرقم اللي كسمع هو اللي يطبقوه الذا جا شي حاجه فوق منه ما يامنو خصك تجيب لهم ذاك الشي اللي كيعرفو هما وسمعوه العرب ك ياخذوا بالسمع وقوم يمس كان كانوا اكثر من 300 الف ولكن الله تبارك و صيفط لهم الرقم اللي يسمعو هما والسبب واحد القصه وقعت الكسر كسران وشروان كانوا العرب في الجاهليه خطفوا ليه بناته كانوا العرب قطع طرق في الجزيره وصفط لهم اللي

 جيبوا بناته جاو هذ قطاع الطرق الكبار قاللهم را بناتي مشاو واحد القافله ديال البنات جيبوهم ل شحال كطلب باش تجيبهم دك رؤوس الاقلام ديال القطع الطرق هما اللي غدي يقلبوا عليهم يجيبوهم شحال كطب كيشوفوا بعضياتهم قالوا 1 دينار الف دينار بالنسبه لهم هو اعلى حاجه هذاك الساعه عند العرب لان شي واحد كان فقير وقلت ليش بغيتي دابا نيت واحد ما عندوش يقولك 100 مليون ح مايعرفش التريليون والبليون مايعرف ذاكشي 100 مليون و مليار مايقولش حى مليار كيقول منيار ماعرفش يقولها و 100 مليون اتوموبيل هذا ما خلا زعما يشك 100 مليون كانمي الحبس الليله ما يعرف ما يدير ما

 يعرفش فلذلك م العقل ف العربه شن وانا قلت لكم دائما الفلوس المال دخل شويه العقل يحيد والعقل دخل على شويه المال يرف يهز ينم العقل دخل على شويه الفلوس ينميها يخدمها والمال الفلوس دخلت على شويه العقل تمسح تحي يكمل يبك الارض رك الارض عا زلط وراي دخلال ينعس كملها ت غادي جاي عا تشوف برك الارض عش فمي كان رجع يونس عليه السلام العربش قالوا مي قال شحال طلبوا تجيبي بناتي فيك الوقت تلافت بض 1 دينار ما خلاش ب 100 مليون الف دينارك الوقت قال صافي بدا يضحك كيشوف المستشارين ش بحال ق 5

  دراهم ذاك الوقت قالي حاجه اثر من قال ك 550 الف وكين 100 الف نعطيكم 100 الجيبي بناتم الرقم ديال 100 ال و عندهم ما بقاش ديك 100 دي حيت العرب بكريش كانوا يقولوا ال000 ناقه اعلى حاجه عندهم هي ال000 ناقه ماك يقولوش 10000 ناقه رق ما عندهمش يعني حتى عنطر ملي عمو بغى يزوج عبله قال غ تجيب لي الف ناقه من نق العصافير من الملك النعمان مشى كيجري تتشد اذا الف ناقه ما رقم اخر مايقولوش ما يعرفوش فملي قالوا 100000 عطاهم 100000 جابوا لي بناته بقى ذاك الريق مشهور عند العرب ديال 100000 اذا ما عندهمش فق هذا الرقم في دماغهم فملي الله تعالى نزل القران على

  نبينا محمد صلى الله عليه وسلم واحكى قصه يونس قال فارسلنا الى 100 الف الرقم اللي كيعرف اصحابك او يزيدون بل يزيد ال بمعنى او بمعنى بل وكين في لغه العرب تاتي بمعنى بل تعط بمعنى فامنوا فمتعناهم الى حين اذا القوم ديال يونس قريه يناوى امنوا وبقى معهم يونس وقبض الله نبيه يونس وكان يونس عليه السلام يصلي 300 ركعه في النهار الركعات كتكلم على الركعات ماشي السجود السجود ما لزمن مريم سجدي ربك وقنوت واركعي مع الراكعين فكان يصلي 300 ركعه لا يف عن ذكر الله النبي والرسول يونس عليه السلام ان

تعليقات